قصص نجاح التلقيح الاصطناعي
"طفلي الصغير، الذي لم يكن ممكنًا لولا خبرة الدكتور كوزي، يبلغ الآن 10 أعوام. أنا أؤمن حقًا أن المعجزات تحدث."
كان عمري 41 سنة، ومتزوج منذ عامين. قيل لي إن احتياطي المبيض قد تضاءل، وهو أمر طبيعي بالنسبة لشخص في عمري. جئت للتحدث مع الدكتور كوزي، لأنه كان من المهم جدًا بالنسبة لي ولعائلتي أن يكون لدي طفل. أوضح لي الدكتور كوزي أن لدي جريبًا واحدًا فقط للتحريض الثاني. كنت مترددًا جدًا في الاستمرار، لأننا لم نتمكن من دفع تكاليف الدورة الثانية. لقد جمع بيضة واحدة، ونقل جنينًا متوسط الجودة من اليوم الخامس، وعندما جاء يوم إجراء اختبار الحمل، كان جميع أعضاء الفريق ينتظرون النتيجة بفارغ الصبر. والآن يبلغ طفلي الصغير الذي أنجبته نتيجة لخبرة الدكتور كوزي 10 سنوات. أعتقد حقًا أن المعجزات تحدث.
"بفضل خبرة الدكتور كوزي وأبحاثه حول ضعف الاستجابة للتلقيح الاصطناعي، تحسنت جودة جنيني بشكل كبير ولدي الآن طفلة تتمتع بصحة جيدة."
أنا وزوجي في أواخر الثلاثينيات من عمرنا. لقد قمت بتجربة التلقيح الاصطناعي خمس مرات، وفي كل مرة كانت أعداد البويضات لدي أقل من المتوقع. والأسوأ من ذلك هو جودة البويضات، وبالتالي كانت جودة الأجنة سيئة للغاية، ولم أحمل أبدًا. خلال هذا الوقت، بدأ الدكتور كوزي بحثًا جديدًا* للمستجيبين الفقراء – بإضافة هرمون النمو إلى البروتوكولات المعتادة. وافقت على المشاركة، وبعد المتابعة الطبيعية لتحريض الإباضة، جمع فريق الدكتور كوزي ست بويضات. كانت الجودة جيدة، وكانت جميعها ناضجة ومخصبة، ولكن الجزء الأفضل هو أن جودة الأجنة كانت أفضل بكثير من الأجنة السابقة التي كنت أملكها. لقد حملت بعد عمليتي نقل جيدتين للأجنة، وأنجبت طفلة تتمتع بصحة جيدة.
* أنهى الدكتور كوزي هذا البحث بعد مرور عام، حيث تم قبوله من قبل إحدى المجلات المرموقة في مجال العقم، وقد حصل حتى الآن على 32 اقتباسًا.
"لم أستطع احتواء سعادتي عندما علمت أنني حامل أخيرًا بعد خمس سنوات من المحاولة، ولا أستطيع أن أشكر الدكتور كوزي وجميع موظفي FMC بما فيه الكفاية."
في البداية، كنت مترددًا في الذهاب إلى عيادة الخصوبة في مركز الأمومة والجنين ولكن بعد ذلك التقيت بالدكتور كوزي في زيارتي الأولى التي كانت في أبريل 2017 – وكان ودودًا ومتفهمًا للغاية. وأوضح ما كنت بحاجة لمعرفته حول حالتي. كنت أخطط لإجراء علاج التلقيح الصناعي في المملكة المتحدة ولكن التكاليف كانت مرتفعة للغاية.
لقد أجريت دورة واحدة من علاج التلقيح الاصطناعي مع الدكتور كوزي. قام بتحريض الإباضة لمدة 12 يومًا ثم جمع البويضات. وأخبرني أن لدي عدداً معقولاً من البصيلات الجيدة، ونجحت في نقل جنينين ممتازين. وبعد اسبوعين عملت اختبار حمل وكانت النتيجة ايجابية. لم أستطع احتواء سعادتي عندما علمت أنني حامل أخيرًا بعد خمس سنوات من المحاولة، ولا أستطيع أن أشكر الدكتور كوزي وجميع موظفي FMC بما يكفي لدعمهم ورعايتهم المستمرة طوال العملية برمتها. ما زلت أرى طبيبًا جيدًا آخر في FMC للحصول على الرعاية السابقة للولادة.
«منذ البداية، شعرت براحة شديدة مع الدكتور كوزي؛ إنه محترف للغاية وودود. وعندما ناقشت قضيتي معه، كان صادقًا ومباشرًا”.
عمري 38 عامًا وكنت أحاول الحمل منذ ثلاث سنوات. لقد زرت عيادات مختلفة في الدوحة وأجريت ثلاث دورات من التلقيح داخل الرحم. لقد عثرت على مركز الأمومة والجنين عند إجراء المزيد من الأبحاث على الإنترنت. لقد حجزت موعدًا مع الدكتور كوزي في مايو 2017.
منذ البداية، شعرت براحة شديدة مع الدكتور كوزي؛ إنه محترف للغاية وودود. وعندما ناقشت قضيتي معه، كان صادقًا ومباشرًا. وأوضح لي أن حالتنا حققت نسبة نجاح جيدة في علاج أطفال الأنابيب حيث أننا قد قمنا بالفعل بإجراء التلقيح داخل الرحم من قبل. وبعد شهرين من التفكير قررت أن أقوم بهذا الإجراء. شعرت ببعض التوتر قبل أن أبدأ الإجراء ولكن الموظفين جعلوا كل شيء أسهل بكثير بالنسبة لي. الآن، أنا حامل!